شرح العلماء إن حقل الطاقة حول الإنسان يبدأ بالضعف،
مما يؤدي في النهاية إلى توقف الجسم عن مقاومة تأثير الوسط المحيط، أي أن
المِرآة تتحول إلى مصاصة طاقة وتعجّل بالشيخوخة لأنها تتذكر وتحتفظ
بالمعلومات مثل قرص الكمبيوتر، حيث تتذكر بصورة خاصة مزاج الإنسان الذي
تحدث إليها.
فالمرآة مصدر طاقة قوي! لذلك ينصح الخبراء بعدم النظر فيها عندما يكون المزاج سيئاً.
إضافة لهذا يمكن للمرآة أن تؤثر إيجابياً وتمنح الإنسان طاقة موجبة
عندما ينظر إليها مع ابتسامة ويحصل على طاقة موجبة حتماً. فهذه الطاقة
تنعكس على المِرآة وتعود إلى الإنسان محسنة مزاجه وتبرمجه للنجاح وحسن الحظ
.
ليست هناك تعليقات :