إن العاصمة السنغالية "داكار" وجهة سياحية دافئة وجذابة، تقدّم للسائحين شواطئ رملية ناعمة، ومناخاً ممتازاً لمزاولة الرياضات المائية والنشاطات في الهواء الطلق، وسط ترحاب خاص من سكانها. هناك، تمتزج الآثار الإفريقية والاستعمارية الفرنسية فتنتج مساحة هانئة بالشمس ومفتوحة لاستقبال هواة الاكتشاف والمغامرة.
تقع "داكار" في شبه جزيرة "كاب فير" البركانية الضيقة، على الحدود الغربية لإفريقيا. كانت هذه البقعة تشكّل موقعاً جذاباً لأوائل المستعمرين، ثم للتبادل التجاري مع العالم الجديد. تعدّ "داكار" اليوم المركز الاقتصادي للبلاد، ومدينة المؤتمرات.تتأثر مدينة "داكار" بمناخ ساحلي، حيث النسمات بحرية والرياح موسمية.
10عناوين في "دكار"
- "المعرض الوطني للفن المعاصر": تأسّس "المعرض" سنة 1983 في عهد الرئيس عبدو ضيوف. وهو يحضن تظاهرات لفنانين محليين وأجانب، ضمن برنامج منظّم.
_ جامع "داكار" الكبير: يعتبر هذا الجامع الأكبر في السنغال، والأكثر جمالاً من الناحية المعمارية في إفريقيا. كان افتتح سنة 1964، بعد أن قدّمه ملك المغرب الراحل الحسن الثاني للبلاد. وهو يضمّ معهداً إسلامياً مخصّصاً للبحوث والتعليم.
- القصر الرئاسي: إن مقرّ إقامة رئيس جمهورية السنغال مبني وفق طراز معماري يمزج ما بين الخطوط الإفريقية والفرنسية. يقع "القصر" ضمن متنزه طبيعي رائع قبالة المحيط.
- محطة "داكار" القديمة للسكة الحديد: يعود بناء هذه "المحطة" إلى سنة 1885، وهي تمثّل واحدة من نماذج هندسة العمارة الاستعمارية، علماً أنّها متوقفة عن العمل اليوم، ومن المتوقع أن يتمّ بناء مسرح ضخم في محيطها.
- المسرح الوطني الكبير: يتسع المسرح لـ1800 شخص، ويضم 206 غرف مخصّصة لإقامة الفنانين القادمين إلى "داكار" بهدف تقديم العروض.
- جزيرة "نور": قرية للصيادين، تقع في عرض "داكار"، إلا أنّه على الرغم من صغر حجمها تمتلك من السحر ما يجعلها تفتن زائرها!
- "البحيرة الوردية": تقدّم هذه البحيرة، التي تسمّى "رتبا" تجربة مدهشة، إذ تسمح بالعوم في مكان مليء بأوراق تويجات الزهر الوردي اللون!
- "غوري": جزيرة خلابة بمشاهدها، تتيح للسائح السباحة في مياهها الهادئة، والقيام بجولة على متن المراكب، والتمتع بوجبة غداء في أحد مطاعمها.
- جبلا "ماميل": يقع هذان الجبلان في رأس "آلمادي"، أي في النقطة التي تتمركز في أقصى غرب إفريقيا على مقربة من "دكار"، ويصل ارتفاعهما إلى مائة متر. إن تسلق هذين الجبلين نشاط رائع، ويعد بإطلالات فريدة على المحيط والشاطئ والمنارة.
- "منزل الرقيق": لا يمكن تفويت زيارة هذا المكان، عند السياحة في "داكار"، لرمزيته! هو يبعد 3 كيلومترات عن المدينة، ويقع على جزيرة "غوريه"، التي كانت سوقاً لتجارة الرقيق على مدى عصور. في داخل هذا المنزل، كان ينتظر الرقيق، قبل رحيلهم إلى الولايات المتحدة.
إن المنزل تحوّل، اليوم، إلى متحف، ويضمّ في مدخله نصباً لرقّ يكسر أغلاله!
تقع "داكار" في شبه جزيرة "كاب فير" البركانية الضيقة، على الحدود الغربية لإفريقيا. كانت هذه البقعة تشكّل موقعاً جذاباً لأوائل المستعمرين، ثم للتبادل التجاري مع العالم الجديد. تعدّ "داكار" اليوم المركز الاقتصادي للبلاد، ومدينة المؤتمرات.تتأثر مدينة "داكار" بمناخ ساحلي، حيث النسمات بحرية والرياح موسمية.
10عناوين في "دكار"
- "المعرض الوطني للفن المعاصر": تأسّس "المعرض" سنة 1983 في عهد الرئيس عبدو ضيوف. وهو يحضن تظاهرات لفنانين محليين وأجانب، ضمن برنامج منظّم.
_ جامع "داكار" الكبير: يعتبر هذا الجامع الأكبر في السنغال، والأكثر جمالاً من الناحية المعمارية في إفريقيا. كان افتتح سنة 1964، بعد أن قدّمه ملك المغرب الراحل الحسن الثاني للبلاد. وهو يضمّ معهداً إسلامياً مخصّصاً للبحوث والتعليم.
- القصر الرئاسي: إن مقرّ إقامة رئيس جمهورية السنغال مبني وفق طراز معماري يمزج ما بين الخطوط الإفريقية والفرنسية. يقع "القصر" ضمن متنزه طبيعي رائع قبالة المحيط.
- محطة "داكار" القديمة للسكة الحديد: يعود بناء هذه "المحطة" إلى سنة 1885، وهي تمثّل واحدة من نماذج هندسة العمارة الاستعمارية، علماً أنّها متوقفة عن العمل اليوم، ومن المتوقع أن يتمّ بناء مسرح ضخم في محيطها.
- المسرح الوطني الكبير: يتسع المسرح لـ1800 شخص، ويضم 206 غرف مخصّصة لإقامة الفنانين القادمين إلى "داكار" بهدف تقديم العروض.
- جزيرة "نور": قرية للصيادين، تقع في عرض "داكار"، إلا أنّه على الرغم من صغر حجمها تمتلك من السحر ما يجعلها تفتن زائرها!
- "البحيرة الوردية": تقدّم هذه البحيرة، التي تسمّى "رتبا" تجربة مدهشة، إذ تسمح بالعوم في مكان مليء بأوراق تويجات الزهر الوردي اللون!
- "غوري": جزيرة خلابة بمشاهدها، تتيح للسائح السباحة في مياهها الهادئة، والقيام بجولة على متن المراكب، والتمتع بوجبة غداء في أحد مطاعمها.
- جبلا "ماميل": يقع هذان الجبلان في رأس "آلمادي"، أي في النقطة التي تتمركز في أقصى غرب إفريقيا على مقربة من "دكار"، ويصل ارتفاعهما إلى مائة متر. إن تسلق هذين الجبلين نشاط رائع، ويعد بإطلالات فريدة على المحيط والشاطئ والمنارة.
- "منزل الرقيق": لا يمكن تفويت زيارة هذا المكان، عند السياحة في "داكار"، لرمزيته! هو يبعد 3 كيلومترات عن المدينة، ويقع على جزيرة "غوريه"، التي كانت سوقاً لتجارة الرقيق على مدى عصور. في داخل هذا المنزل، كان ينتظر الرقيق، قبل رحيلهم إلى الولايات المتحدة.
إن المنزل تحوّل، اليوم، إلى متحف، ويضمّ في مدخله نصباً لرقّ يكسر أغلاله!
ليست هناك تعليقات :